_

AiM…

حيث يلتقي الإعلام بالذكاء الاصطناعي

منصة إعلامية عربية رائدة تُعيد تعريف صناعة الإعلام، عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي وأدواته المتقدمة.

نُمكّن الإعلاميين وطلاب الإعلام من اكتساب المهارات الرقمية الحديثة، من خلال برامج تدريب متخصصة في الذكاء الاصطناعي في الإعلام، تضعهم في قلب التحوّل التكنولوجي الذي يعيد رسم ملامح غرف الأخبار والإنتاج الإعلامي.

نقدّم استشارات مهنية للمؤسسات الإعلامية حول كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات التحريرية، والتخطيط البرامجي، وسلاسل الإنتاج، لتصبح أكثر كفاءة واستباقية.

كما نعمل على نشر دراسات تحليلية ومقالات معمّقة تسلّط الضوء على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي والعالمي، ونوفّر محتوى معرفيًا باللغة العربية يعزّز من فهم هذه التحوّلات التقنية.

وتتميّز AiM أيضًا بإنتاج محتوى إعلامي ذكي بالكامل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، يشمل الأخبار، البرامج، والتقارير المرئية.

AiM ليست مجرد منصة… بل تجربة إعلامية جديدة، ذكية، تواكب حاضرًا سريع التغيّر، لمستقبل أكثر ذكاءً.

هادي جعفر

إعلامي وخبير في الابتكار الإعلامي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، يتمتّع بخبرة واسعة تمتدّ لأكثر من عقد في مجال إدارة البرامج والإنتاج التلفزيوني.

يشغل حاليًا منصب رئيس البرامج في إحدى القنوات الإخبارية العربية، كما يشرف على مبادرات تطوير غرف الأخبار والتحول الرقمي داخل المؤسسات الإعلامية، إلى جانب عمله كمدرّب معتمد في مجالات الإعلام الذكي.

أطلق منصة AIM

ليجمع بين شغفه بالإعلام وتطوّرات الذكاء الاصطناعي، بهدف تمكين الإعلاميين والمؤسسات من أدوات وتقنيات تُعيد تعريف طريقة إنتاج الأخبار والمحتوى..

نشر العديد من الأبحاث والمقالات المتخصصة، للمساهمة في العشرات من الصحفيين والمؤسسات من اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي في التحرير، والتحقق، والإنتاج البرامجي.

يرى أن الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن الصحافة، بل أداة استراتيجية لمن يُحسن استخدامها لخدمة المهنة والجمهور معًا